وان خفتم الا تعدلوا في اليتامى
القول في تأويل قوله وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم قال أبو جعفر اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك فقال بعضهم معنى ذلك وإن خفتم يا.
وان خفتم الا تعدلوا في اليتامى. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا نهرو عبد الصبور طنطاوي الحوار المتمدن العدد. 3487 2011 9 15 15 16. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى 3 شرط أي إن خفتم ألا تعدلوا في مهورهن في النفقة عليهن فانكحوا ما طاب لكم من النساء فدل بهذا على أنه لا يقال نساء إلا لمن بلغ الحلم واحد النساء نسوة ولا واحد لنسوة من لفظه ولكن يقال امرأة. أرجو تفسير قول الحق تبارك وتعالى.
القول في تأويل قوله. و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة أ و م ا.